الثلاثاء، 17 ديسمبر 2019

Embarazo psicológico: ¿cuáles son las causas y quién puede tenerlo?

El embarazo psicológico es un fenómeno poco habitual que afecta a mujeres con un deseo exagerado de ser madres. El sueño desmedido por convertirse en madre puede volverse una obsesión y desencadenar en ellas síntomas propios de un embarazo normal, como cambios en los pechos, aumento del volumen de la barriga, e incluso náuseas y dolores de espalda.
También llamado embarazo utópico, imaginario, Síndrome de Rapunzel o pseudociesis, se da cuando la mujer cree estar embarazada pero en realidad no lo está. Es una respuesta orgánica, pues las hormonas se ponen un funcionamiento como si fuera un embarazo normal, ante un estado irreal.

Es uno de los llamados trastornos somatomorfos ("soma"=cuerpo en griego), en los que el cuerpo expresa con diferentes manifestaciones los problemas, preocupaciones y obsesiones de la mente.

Posibles causas del embarazo psicológico
Aquellas mujeres más proclives a desarrollar un embarazo psicológico son mujeres con problemas de esterilidad, infertilidad o con problemas para llevar a cabo una gestación.

También las mujeres con menopausia precoz, o quienes creen que el embarazo será una forma de mejorar las relaciones con la pareja.

Su incontrolable deseo de ser madres las lleva a pensar cada vez más en el embarazo, tanto que se acaban creyendo que realmente están embarazadas. A veces, peregrinando por diferentes médicos en busca del diagnóstico deseado.
También puede darse el embarazo psicológico en mujeres con un miedo excesivo a quedar embarazadas, especialmente en chicas jóvenes que recién empiezan a tener relaciones sexuales.

Síntomas del embarazo psicológico

Los síntomas del embarazo psicológico son similares a los síntomas de un embarazo normal.
  • Falta de ovulación y por tanto, falta de menstruación: el cerebro desencadena la disminución de las hormonas que estimulan la ovulación femenina.
  • Aumento del tamaño de la barriga: provocado por la distensión de los músculos abdominales y la posición que adopta la mujer. La diferencia con el embarazo real es que no hay inversión de ombligo.
  • Cambios en los pechos: mayor turgencia, secreción de calostro y leche, pigmentación y aumento de la areola mamaria.
  • Sensación subjetiva de movimientos del bebé en el vientre.
  • Ablandamiento del cuello uterino
  • Aumento de peso
  • Náuseas, acidez y molestias típicas del embarazo


Cómo tratar el embarazo psicológico

Lo primero que hay que hacer es confirmar el embarazo mediante pruebas de embarazo caseras, las cuales suelen dar negativas, y en su caso realizar una prueba de laboratorio.
Se cree que en algunos casos puede haber un aumento de los niveles de gonadotropina, la hormona del embarazo, por tanto en ese caso las pruebas de embarazo de sangre y orina pueden dar positivas. La forma más fiable de hacerle ver a la mujer que no hay realmente embarazo es mediante la realización de una ecografía.
El embarazo psicológico es claramente un trastorno psicológico. Está provocado por una condición psicosomática que puede esconder un cuadro depresivo de base. Por tanto, el ginecólogo debe comprender a la paciente e inducirla hacia otro tipo de ayuda profesional, como un psicólogo.
La ayuda profesional y la comprensión de su entorno, así como ponerse en contacto con otras personas que hayan pasado por lo mismo, le ayudarán a la mujer a comprender el origen del trastorno y superar el embarazo psicológico.

الأحد، 29 سبتمبر 2019

الم اسفل البطن جهة اليمين هل هو حمل

إذا كنت تحاولين الحمل أخيراً، إذا من المحتمل أن تظني أن أي عارض تعانين منه يشير إلى الحمل! لكن الم اسفل البطن جهة اليمين هل هو حمل؟ هل هذا العارض يشير الى أنك سترزقين بولد بعد نحو 9 أشهر أم لا علاقة بين الأمرين؟ تابعينا في هذا المقالإذ سنزودك بأبرز المعلومات حول هذا الموضوع.

هل الم أسفل البطن من علامات الحمل؟

نعم، يمكن أن يشير هذا العارض الى حدوث الحمل؛ بعد أسبوع من حدوث الإباضة، تعاني نسبة كبيرة من النساء الحوامل من هذا العارض نتيجة زرع البويضة في جدار الرحم! في هذه الحالة، يمكن أن تلاحظي أيضاً نزول بقع من الدم بسبب زيادة حجم الرحم.
بالعادة تختفي هذه الأعراض المزعجة بعد مرور بضعة أسابيع ومن أجل التمكن من الحد من الألم الذي تعانين منه، يمكنك تناول مكملات المغنيسيووم أو الكالسيوم من أجل ترخية العضلات والتقليل من التشنج الذي تشعرين به.

انتبهي!

لكن عليك أن تعلمي أنه على الرغم من أن ألم البطن يشير الى حدوث الحمل إلا أنه يمكن أن يكون أيضاً ناتج عن أسباب صحية ومن أبرزها:
  • المعاناة من مشاكل في الجهاز الهضمي.
  • المعاناة من التهاب في المعدة والأمعاء.
  • المعاناة من التهاب المسالك البولية.
  • المعاناة من حمض الإرتجاع المريئي.
  • المعاناة من الحساسية تجاه نوع معين من الطعام.
  • المعاناة من الإمساك.
  • المعاناة من الحرقة في المعدة.

إذاً، ما هي أعراض الحمل الأساسية؟

إذا كنت حامل، إذاً من المحتمل أن تعاني من الأعراض التالية:
  • المعاناة من الغثيان الصباحي الحاد.
  • المعاناة من الصداع الشديد.
  • المعاناة من المزاجية الحادة.
  • الشعور بالتعب والإرهاق من دون القيام بأي عمل مسبق.


لذلك، إذا كنت تعتقدين أنك حامل، تأكدي من الخضوع لإختبار الحمل المنزلي للتأكد من الموضوغ والبدء بأخذ الإجراءات اللازمة.

ما أعراض موت الجنين في الشهور الأولى؟

لا تستطيع أي أم إنكار مخاوفها بشأن احتمالية فقد الجنين، وخصوصًا الأمهات التي تعاني من مشاكل صحية تتزايد مع الحمل، وتعد الأشهر الأولى من الحمل هي الأكثر خطورة على فقدان الجنين، وبمجرد مرور هذه الأشهر بسلام تُبث في قلب الأم روح الطمأنينة بنسبة كبيرة على سلامة جنينها.


وهناك حالات كثيرة حتى اليوم، عجز فيها الأطباء والخبراء عن تحديد الأسباب التي أدت إلى موت الجنين، ولكن هناك بعض الأسباب الشائعة التي أجمعوا عليها، والتي سنذكرها لكِ في هذا الفيديو بالإضافة إلى أعراض موت الجنين في الأشهر الأولى من الحمل.   

يعتبر الإجهاض وفقدان الجنين من أسوأ الأمور التي قد تمر بها المرأة الحامل، وخصوصًا إن كان هذا حملها الأول، ما يجعلها تمر بحالة نفسية سيئة بعد هذه العملية، وغالبًا ما يحدث الإجهاض خلال الثلث الأول من الحمل بنسبة تتراوح ما بين 15% و20% لدى النساء.

أسباب وفاة الجنين في الأشهر الأولى:

إصابة الأم بمشكلات صحية منذ بداية الحمل، مثل ارتفاع الضغط أو تسمم الحمل أو الإصابة بسكري الحمل.

  بذل الأم لمجهود عنيف خلال هذه الفترة. 


حادث مفاجئ أو تعرض الحامل للسقوط أو ضربة قوية. 


عدم وصول الماء والغذاء إلى الجنين عبر المشيمة، بسبب وجود خلل فيها.

 إصابة المرأة الحامل بالعدوى.

 شرب المرأة الحامل للكحوليات أو السجائر.


  خلل في انقسام أو توزيع الكروموسومات.


علامات وأعراض وفاة الجنين في الأشهر الأولى:

اختفاء أعراض الحمل بالتدريج وتتمثل في الغثيان والقيء والدوخة والوخم. 


  نزيف من الرحم وغالبًا ما يكون داكن اللون. 


عدم حدوث زيادة في حجم البطن. 


زيادة الشعور بالألم في أسفل الظهر، وتكون هذه الآلام ثابتة أو متقطعة. 


نزول إفرازات مثل الدم المتجلط أو تدفق سوائل ذات رائحة كريهة تنزل من المهبل.  


  حدوث تشنجات في الجسم.



كيف يمكن التأكد من وفاة الجنين؟ يمكن التأكد من وفاة الجنين في هذه المرحلة، من خلال إجراء فحص تصوير بالموجات فوق الصوتية. 

هل يوجد ضرر على الأم من وفاة الجنين ببطنها في الشهور الأولى؟

 أكد الأطباء أن وفاة الجنين داخل الرحم لا تسبب أي ضرر للأم إلا بعض التعب والإرهاق، خاصةً عندما تحدث الوفاة في الشهور الثلاثة الأولى للحمل، ولكن قد يحدث الضرر في حالة نزول الجنين المتوفى مصحوبًا بنزيف غزير، ما يجعلها تفقد الكثير من الدم الذي يسبب لها خطرًا على حياتها.


ويتم التخلص من الجنين بأدوية خاصة يطلق عليها أدوية الإجهاض، علمًا بأنه في بداية الحمل يمكن ألا يتم الإجهاض بشكل كامل عبر تلك الأدوية، وبالتالي قد تحتاج الأم إلى الخضوع لعملية كحت (تنظيف) الرحم.